How السعادة الوظيفية can Save You Time, Stress, and Money.
How السعادة الوظيفية can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
تشرح تأثير العلاقات الشخصية في العمل على مستوى السعادة وتعدد ممارسات تحقيق السعادة في بيئة العمل.
يجب على الموظف وضع قائمة بأهدافه المرجوة من هذا العمل والسعي إلى تحقيقها بجدية واجتهاد وإصرار مهما واجهته مشكلات وصعوبات.
النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.
يكون الموظف سعيدًا بالتعاون مع زملائه والعمل كفريق واحد، مما يحسن من جودة العمل والتواصل في المنظمة.
"إذا أردت أن تبني سفينة، فلا تجمع الناس لجمع الخشب ولا توزِّع الأعمال؛ بل اجعلهم متشوِّقين للبحر الواسع واللانهائي"، هذه المقولة من أشهر المقولات التي نرددها يومياً لنشير من خلالها إلى أهمية التحفيز في حياة الإنسان، وكيف يستطيع التحفيز أن يصنع النجاح.
العنصر الأول: يتمثل في الموظف نفسه في زيادة مستوى السعادة في عمله بتحقيق عدة عوامل أهمها: الثقة بالله تعالى ثم الرضا بما قسمه الله ثم الثقة بالنفس وحب العمل، ووضع أهداف وتحقيقها والتطوير المستمر ومواكبة التغيرات، وإنشاء علاقات إيجابية مع الآخرين، وغيرها من الأمور التي تعتمد على الشخص نفسه في رفع مستوى سعادته.
ساعدهم على النمو: عبر التدريب الشخصي والمهني هو أعظم مكافئة من صاحب العمل نون إلى الموظف، فالاهتمام بالنمو الشخصي سيجعل الموظف يشعر بالسعادة وأنه مفيد للشركة.
فالعمل يعطي الإنسان شعوراً بالإنجاز والأهمية في المجتمع، فالموظف السعيد نجده صاحب إنتاجية عالية وإبداعا في بيئة العمل، بالإضافة إلى أنه يتمتع بصحة جيدة نظراً للراحة النفسية التي يتمتع بها في عمله.
تحوَّل في الوقت الحالي مفهوم الرِّضا الوظيفي إلى مفهوم السَّعادة المِهَنِيَّة، ولعلَّ أوَّل سؤالٍ يتبادر إلى الذهن هو: ما الجديد في هذا المصطلح مقارنة بمصطلح الرِّضا الوظيفي؟ إذا كان الرِّضا الوظيفي يتضمن كافة العوامل ذات العلاقة بالوظيفة مثل: ساعات العمل، والراتب، وبيئة العمل، والحوافز وفرص التدريب والتطوير وما إلى ذلك، فما الذي يضيفه مفهوم السَّعادة المِهَنِيَّة؟
كسر الروتين وتعزيز الأجواء الودية بين الموظفين بإقامة الأنشطة المجتمعية.
يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
من منا لا يود أن يعيش بسعادة، سواء في العمل أو في الحياة أو في أي مكان؟ ولكن هل في العمل والوظيفة سعادة؟ كيف يمكننا أن نحقق ذلك؟
إن خلق جو السعادة في العمل أمر مهم يعزز الطريق إلى التميز والإبداع. عندما تستمتع بما تقدمه للعملاء، ستبذل قصارى جهدك لتحقيق جودة عالية.